شَارَكَ اَلسَّيِّدُ اَلْعَمِيدُ اَلْأُسْتَاذُ اَلْمُسَاعِدُ اَلدُّكْتُورُ سَيْفُ عَلِي اَلسَّعِيدِيّ بِمِهْرَجَانِ وَحَفْلِ اَلتَّكْرِيمِ اَلَّذِي أَقَامَهُ تَجَمُّعُ اَلْكَوَادِرِ اَلْوَظِيفِيَّةِ اَلْحَاصِلُونَ عَلَى اَلشَّهَادَاتِ اَلْعُلْيَا. وَبِحُضُورِ رَئِيسِ جَامِعَةِ وَاسِطْ اَلْأُسْتَاذُ اَلدُّكْتُورُ مَازِنْ اَلْحُسْنَى اَلْمُحْتَرَمِ . وَقَدْ عَبَّرَ اَلسَّيِّدُ اَلْعَمِيدُ عَنْ تَهَانِيهِ وَمُبَارَكَتِهِ لِجَمِيعِ اَلْمُوَظَّفِينَ اَلَّذِينَ اِلْتَحَقُوا بِالْكَادِرِ اَلتَّدْرِيسِيِّ وَعَنْ مَدَى أَهَمِّيَّةِ دَعْمِ هَذِهِ اَلشَّرِيحَةَ وَمُسَانَدَتهَا لِمَا قَدَّمَتْ مِنْ جُهُودٍ حَثِيثَةٍ طُولَ اَلْفَتْرَةِ اَلسَّابِقَةِ،. حَيْثُ تُمَثِّلُ هَذِهِ اَلشَّرِيحَةَ كَوَادِرَ عُلْيَا مُهَيَّأٍ إِدَارِيَّةً لِمَا لَدَيْهِمْ مِنْ خِبْرَاتٍ وَظِيفِيَّةٍ سَابِقَةٍ وَكَذَلِكَ حَثُّهُمْ لِبَذْلِ اَلْمَزِيدِ مِنْ اَلرُّقِيِّ اَلْعِلْمِيِّ وَالتَّطَوُّرِ اَلْمِهْنِيِّ خِدْمَةً لِلْعِلْمِ وَالتَّعْلِيمِ وَلِجَامِعَتِهِمْ وَمُتَمَنِّيًا لَهُمْ دَوَامُ اَلتَّوْفِيقِ وَالسَّدَادِ فِي مَسِيرَتِهِمْ اَلتَّدْرِيسِيَّةِ اَلْقَادِمَةِ .