
إِقَامَة نَدْوَةٍ عِلْمِيَّةٍ بِمُنَاسَبَةَ وِلَادَةِ اَلزَّهْرَاءِ عَلَيْهَا اَلسَّلَامُ

#أَقَامَتْ كُلِّيَّةَ اَلْحَاسُوبِ وَتِكْنُولُوجْيَا اَلْمَعْلُومَاتِ بِجَامِعَةِ وَاسِطْ وَبِالتَّعَاوُنِ مَعَ كُلِّيَّةِ اَلْإِدَارَةِ وَالِاقْتِصَادِ نَدْوَةً عِلْمِيَّةً #بِمُنَاسَبَةَ وِلَادَةِ اَلسَّيِّدِ اَلصَّدِيقَةِ اَلْكُبْرَى #فَاطِمَة_اَلزَّهْرَاءْ ع بِعُنْوَانٍ ( ( اَلْخِلْقَةُ اَلنُّورِيَّة لِلسَّيِّدَةِ اَلْمَرَضِيَّةِ عَلَيْهَا اَلسَّلَامُ ) ) وَاَلَّتِي حَاضَرَ فِيهَا اَلسَّيِّدَيْنِ اَلْجَلِيلَيْ #سَمَاحَةً_اَلسَّيِّدِ_عَادِلٍ_اَلْيَاسِرِيّ مُعْتَمَدٍ اَلْمَرْجِعِيَّةِ اَلْعُلْيَا #سَمَاحَةً_اَلسَّيِّدِ_اَلْخَطِيبِ_اَلْحُسَيْنِي السيد جعفر الموسوي المشعشعي ُمؤسَّسَةِ إِحْيَاءِ تُرَاثِ اَلصَّدِيقَةِ اَلزَّهْرَاءْ ع . وَقَدْ أَدَارَ اَلنَّدْوَةَ اَلْعِلْمِيَّةَ اَلْمُدَرِّسَ اَلدُّكْتُورُ عَلِي كَاظِمْ حُسَيْنْ مَسْؤُولِ وَحْدَةِ اَلْقُرْآنِ اَلْكَرِيمِ فِي اَلْجَامِعَةِ . تَحَدَّثَا اَلسَّيِّدَيْنِ #اَلسِّيرَةَ اَلْعَطِرَةَ لِلسَّيِّدَةِ اَلْمَعْصُومَةِ فَاطِمَة اَلزَّهْرَاءْ وَكَانَتْ اَلزَّهْرَاءْ مِنْ أَحَبَّ اَلنَّاسُ إِلَى قَلْبِ اَلنَّبِي مُحَمَّدْ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَاَللَّهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ يَقُولُ لَهَا أَنْتَ أُمُّ أَبِيهَا لِكَثْرَةِ حُبِّهِ لَهَا وَكَرَامَةُ لَهَا . وَبَعْدَهَا فَتْحٌ #بَابِ اَلنِّقَاشِ وَالْأَسْئِلَةِ اَلَّتِي تَخُصُّ هَذِهِ اَلْمُنَاسَبَةِ اَلَّتِي وَوَجْهِهَا اَلطَّلَبَةَ اَلْحُضُورَ وَاَلَّتِي تَمَّ اَلْإِجَابَةَ عَلَيْهَا . وَقَدْ حَضَرَ اَلنَّدْوَةَ اَلسَّيِّدُ عَمِيدُ اَلْكُلِّيَّةِ #اَلْأُسْتَاذُ_اَلْمُسَاعِدُ اَلدُّكْتُورُ سَيْفُ اَلسَّعِيدِيّ وَالْأُسْتَاذُ اَلدُّكْتُورُ أَحْمَدْ اَلْوَائِلِيّ وَعَدَدًا مِنْ اَلسَّادَةِ عُمَدَاءَ اَلْكُلِّيَّاتِ وَمُوَظَّفِي وَطَلَبَةِ اَلْجَامِعَةِ .



